لاحظ النائب مبروك الحريزي (حركة تونس الإرادة) أن ما تشهده البلاد اليوم من إحتقان اجتماعي ومحاصصة حزبية وتدخل « للعائلة » في دواليب الحكم هي نفس الأسباب التي أدت الى إندلاع الثورة التونسية في جانفي 2011 مؤكدا أن رئاسة الجمهورية « تتحمل المسؤولية الكاملة في فشل الحكومة وتتخفى وراء مبادرة حكومة الوحدة الوطنية »