في اطار إحياء الذكرى63 لاحداث ساقية سيدي يوسف أكد رئيس الوفد التونسي رئيس الهيئة العامة للمقاومين وشهداء وجرحى الثورة والعمليات الارهابية عبد الرزاق الكيلاني ان رمزية احداث الساقية ستظل دافعا للنهوض بالتعاون الاقتصادي بين البلدين الشقيقين.
من جهته اكد رئيس الوفد الجزائري الامين العام لوزارة المجاهدين وذوي الحقوق العيد بريقة ان احداث ساقية سيدي يوسف ستبقى ذكرى خالدة لكلا البلدين رغم الظروف الصعبة التي فرضتها جائحة كورونا على الجانبين.
وتعود بنا ذكرى احداث ساقية سيدي يوسف الى يوم قصفت فيه طائرات المستعمر الفرنسي في يوم السوق الاسبوعية مدنيين عزل في الولاية الحدودية التي كانت ملاذا للثوار واللاجئين الجزائريين ليسقط العشرات شهداء.
محمد الطيبي شاهد عيان عايش الاحداث ويروي تفاصيلها..
مواكبة العمل الميداني للصحفية كافية فرشيشي