رغم اهميته كمعلم اثري وحمام استشفائي بقي حمام ملاق لسنوات طويلة مهملا ودون توظيف حقيقي له في الدورة الاقتصادية بالجهة ليغلق في عديد المرات امام مرتاديه بسبب اهتراء المبنى لغياب التعهد والصيانة وقد تم في الفترة الاخيرة تخصيص 30 الف دينار تحسين وضعيته حسب ما افاد كاتب عام ولاية الكاف عادل البك.