طالب أهالي ضحايا ما أطلقوا عليه محرقة سجن المنستير بكشف ملابسات ما حف بعملية حرق أبنائهم في الليلة الفاصلة بين 14 و15 جانفي 2011 كما دعوا اللجنة المكلفة باعداد القائمة النهائية لشهداء وجرحى الثورة الى ادراج أسماء أبنائهم ضمنها
وقدم عدد من الجرحى الناجين من هذا الحادث خلال ندوة صحفية انعقدت صباح اليوم السبت 7مارس 2015 بمقر النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين بالعاصمة شهادات حول ما حصل في تلك الليلة محملين أعوان السجون مسؤولية ما حدث ومتهمين اياهم بتدبير العملية